الرياح البرية
تعد مشاريع طاقة الرياح واحدة من الوسائل الأكثر فعالية من حيث التكلفة للحصول على الطاقة المتجددة، وتتميز عملية تطوير محطات طاقة الرياح البرية بسهولة وسرعة الإنجاز مقارنة بغيرها من المحطات. وعادة ما يتم تثبيت توربينات الرياح في المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة، وتحيط بها الأراضي الصالحة للزراعة. وتسهم عمليات البناء والصيانة لمشاريع طاقة الرياح في توفير فرص عمل ودعم الاقتصاد المحلي.
وطورت "مصدر" محطة "زرافشان" بقدرة 500 ميجاواط التي تعد أكبر محطة لطاقة الرياح في منطقة آسيا الوسطى. ومن شأن هذه المحطة أن تمهد الطريق لتطوير مشاريع مماثلة في المنطقة، خاصة وأنها تساهم في تزويد نصف مليون منزل بالكهرباء وتفادي انبعاث أكثر من مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً.
وقد قامت "مصدر" بالتعاون مع شركائها بتطوير محطة "دومة الجندل بقدرة 400 ميجاواط في المملكة العربية السعودية، وهي أكبر محطة طاقة رياح قيد التشغيل في الشرق الأوسط. كما قامت "مصدر" بتطوير أول محطتين لطاقة الرياح على مستوى المرافق في كل من الأردن وسيشيل، وهما محطة الطفيلة بقدرة 117 ميجاواط، ومحطة ميناء فيكتوريا لطاقة الرياح بقدرة 6 ميجاواط.
وتقوم "مصدر" وشركاؤها أيضاً بتطوير محطة ضخمة لطاقة الرياح البرية في مصر بقدرة 10 جيجاواط وهي المحطة الأكبر من نوعها على مستوى قارة إفريقيا.
برنامج الإمارات لطاقة الرياح
100 ميجاواط
طاقة الرياح | الامارات العربية المتحدة
محطتا ملاوا وكراجيو لطاقة الرياح
192 جيجاواط/ ساعة من الكهرباء سنوياً
طاقة الرياح | بولندا