شباب من أجل الاستدامة
تقام منصة "شباب من أجل الاستدامة" تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، وهي مبادرة أطلقتها "مصدر" بهدف الاستثمار في الشباب الذين يمثلون الفئة الأكثر أهمية في المجتمع، وتطوير مهاراتهم بشكل عملي وتمكينهم ليصبحوا قادة للاستدامة في المستقبل.
وانسجاماً مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة والاستراتيجية الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، أطلقت منصة "شباب من أجل الاستدامة" سلسلة من البرامج التي تركز على الطلاب ورواد الأعمال الشباب تتضمن برنامجي سفراء الاستدامة، وقادة مستقبل الاستدامة.
نؤمن بأن لدى الشباب العديد من الإمكانيات التي لم يتم استثمارها بعد والتي من شأنها أن تساهم في تمكين الشباب من قيادة جهود التنمية المستدامة في دولة الإمارات.
الرؤية
الاستثمار في الشباب باعتبارهم الثروة الحقيقية ودعمهم بشكل فاعل ليكونوا قادة الاستدامة في المستقبل
الرسالة
إعداد الجيل القادم من قادة الاستدامة
تعزيز مهارات الشباب من أجل مستقبل مستدام
الأهداف
إعداد الجيل القادم من قادة الاستدامة من أجل تسريع عملية التنمية المستدامة وذلك من خلال توفير فرص التدريب والتجربة العملية
الوصول إلى مليون شاب بحلول عام 2030 من خلال توفير تجربة تعليم متنوعة.
تعزيز الوعي بالمهارات اللازمة من أجل وظائف المستقبل في مجال الاستدامة، واستهداف الوصول إلى مليون شاب في عام 2030.
تسليط الضوء على أهمية الاستدامة محلياً وعالمياً - بما في ذلك أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة والمعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة
الخطة العملية لمنصة "شباب من أجل الاستدامة" في التعامل مع جائحة "كوفيد-19"
تضع "مصدر" سلامة وصحة جميع الجهات التي تتعامل معها على رأس أولوياتها. وتماشياً مع الإجراءات الاحترازية للحد من تفشي فيروس "كوفيد-19"، قامت منصة شباب من أجل الاستدامة بتحويل الأنشطة وبرامج التدريب التي تتطلب الحضور الشخصي إلى برامج تعليمية وتدريبية تقام على مدار العام عبر المنصات الإلكترونية، وهي متاحة لجميع الجهات والأشخاص المعنيين من خلال تطبيق تعزيز المهارات "Skillup" والموقع الإلكتروني.
لقد تم تصميم برامج عمل منصة شباب من أجل الاستدامة بناء على نتائج استطلاع رأي أجريناه مع شركائنا حول مدى تأثير انتشار فيروس "كوفيد-19" عليهم والدعم الذي يمكن أن تقدمه المنصة في الوقت الراهن:
- 46.67% طالبوا بالمزيد من ورشات العمل التقنية
- 27% طالبوا باستضافة متحدثين محفزين وأكاديميين ورواد الأعمال
- 67% اعتبروا أن جائحة كوفيد-19 جعلتهم يعيدون النظر في مسارهم المهني/مجال الدراسة
- 86% توقعوا توفير المزيد من خيارات التعليم الإلكتروني في المستقبل ويشجعون أيضاً العمل عند بعد
شريك رئيسي: دائرة الطاقة في أبوظبي
شركاء المجتمع والبرنامج: