Listen text or icon
استخدام منخفض الكربون

تساهم ""محطة الشيخ زايد للطاقة الشمسية الكهروضوئية""، التي طورتها ""مصدر"" في العاصمة الموريتانية نواكشوط، بتوليد 15 ميجاواط من الطاقة؛ وكانت عند استكمالها أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في إفريقيا وأول محطة شمسية لتوليد الكهرباء على نطاق المرافق الخدمية في البلاد.

وتمثل المحطة 10% من إجمالي قدرة شبكة الكهرباء في موريتانيا بقدرة تبلغ 25,409 ميجاواط/ساعي من الطاقة النظيفة سنوياً، وستسهم المحطة في تفادي انبعاث 21.225 طناً من ثاني أكسيد الكربون سنوياً؛ وهي تضم 30 ألف لوح شمسي زودها ""مصنع مصدر للألواح الكهروضوئية"" وتكفي لإمداد نحو 10 آلاف منزل في نواكشوط بالكهرباء.

وسجل إنتاج المحطة أداءً فاق التوقعات؛ حيث ساهمت بتلبية الزيادة السنوية للطلب على الطاقة مع تحقيق وفورات إضافية. وتنتج المحطة أكثر من 44 جيجاواط/ساعي منذ شهر أبريل 2013؛ كما لعبت دوراً رئيسياً في خفض الحمل الزائد عن محطات التوليد خلال ساعات الذروة نهاراً، مما أفضى إلى خفض فترات انقطاع التيار الكهربائي.

معلومات المشروع

التقنيات المستخدمة

طاقة شمسية كهروضوئية

الموقع

نواكشوط

تاريخ استكمال المشروع

2013

الحالة

قيد التشغيل

شركاؤنا

حقائق موجزة

  • وفورات وقود الديزل: 7 ملايين لتر سنوياً

  • تحد من انبعاث 21,225 طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً

  • 29,826 لوحاً شمسياً رقيقاً

  • توفر الكهرباء لأكثر من 10 آلاف منزل

  • استطاعة المحطة 15 ميجاواط

  • مساهمة الطاقة الشمسية: 10% من إجمالي قدرة شبكة الكهرباء

ملفات ذات صلة